A.T.P.C

A.T.P.C

Wednesday, July 30, 2014

The Famous Dolle



The "Dolle" NL-67-2052951The “Dolle” is the most famous Jan Aarden pigeon of all times.
Thanks to its outstanding performance and particular stock value the "Dolle" had become the best long-distance pigeon in the world.
It may no doubt be looked upon as the bird that stood at the basis of the Jan Aarden strain of the 1970's and 1980's. The number of proven aces with "Dolle" blood running through their veins is tremendous by now. The "Dolle" died in 1985 - eighteen years of age - at the Van Geel loft. It was a typical Jan Aarden pigeon with beautiful chestnut-brown eyes and silksoft feathers; characteristics which were passed on by the bird to its offspring.
In 1975 the "Dolle" was transferred to the stock loft and destined to stay there.
Meanwhile it had won a car for its owner and built up an impressive roll of honour. During its career the "Dolle" was basketed 17 times and consequently won 17 prizes in long-distance races.

The most important results of the “Dolle” are :

1st Provincial St. Vincent1.684 pigeons 980 km3rd National St.
Vincent6.844 pigeons980 km
1st Provincial Dax1.032 pigeons970 km3rd National Dax3.649 pigeons970 km9th Provincial Limoges1.610 pigeons650 km12th National St. Vincent6.917 pigeons980 km20th Provincial Chateauroux2.176 pigeons580 km22nd Provincial Chateauroux2.425 pigeons580 km39th Provincial Moulins5.146 pigeons590 km59th Provincial Moulins4.612 pigeons590 km66th National Dax3.561 pigeons970 km

The "Dolle" was bred out of two pure Jan Aarden pigeons via Ligtenberg and Van Agtmaal, both from Steenbergen. The father of the “Dolle” was H61-145676, named the "Ligtenberg".

الاخوان كايبرز



يعتبرالاخوان كايبرمن أشهر المتسابقين في العالم على مدى أكثر من ثلاثون عاما ..النتائج التي حققها الأخوان كايبر ومن الصعب حصرها في سطور بسيطه ..
ويعتبر حمام كايبر من أغلى أنواع الحمام في العالم .
فاثمن الفرخ قد يصل في بعض المزدات الي حوالي 60 ألف جليدر " حوالي 80 ألف ريال "

ترجع قصة الأخوان كايبر إلى عام 1969 عندما كانت البدايه في هذه الهواية بتفرخ الأنثى رقم 1257869 مع الذكر 1971 رقم 1393807 ..

وكان حصيلة هذا الجوز من الحمام حوالي عشرة إخوان إناث وذكور نجحوا في إحراز مراكز متقدمة في العشرة الأوائل بسباق برشلونة الدولي

وهو أشهر السباقات العالمية تبلغ المسافة من لوفت كايبر إلى برشلونة 1200 كيلو متر..

وأشهر حمام كايبر هو برشلونة (1 ) ويحمل رقم 113.. وسمى برشلونة (1 ) لأنه فاز بالمركز الأول كذلك برشلونة (2 ) يحمل رقم 53 .. وبرشلونة ( 3 ) ويحمل رقم 92 ..
وتوجد أنثى شقيقة برشلونة 1 و 2 و 3 ..

ذهب الأخوان كايبر إلى الهاوي البلجيكي الكبير / إميل ماتيرن.. وأشترو منه ذكر تم تزاوجه مع هذه الأنثى .. وكانت النتيجة الأنثى الزرقاء ((بو)) وقد سميت بهذا الاسم على اسم مدينة بو بجنوب فرنسا " وهو اسم السباق التي فازت به هذه الأنثى بالمركزالأول على عدة ألاف فرد حمام كان مشترك في هذا السباق
( الذي يبلغ مسافته ألف كيلو متر ) ..
وفى السنة التالية كانت ترتيب هذه الأنثى التاسعة في سباق برشلونة الدولي ..

كما فازت حفيدة هذه الأنثى" بو " بالمركز الأول في سباق سانت فينسانت بجنوب فرنسا " مسافته ألف كيلو متر " على 55 ألف فردحمام كان مشتركة في هذا السباق .. ثم بيعت لأحد هواة الحمام باليابان بمبلغ يساوى 680 ألف ريال سعودي .

سلالة الكايبر هى سلالة هولندية من اشهر السلالات القوية وترجع اصول هذة السلالة الى الاخوان كايبرز وتنحدر اصول هذة السلالة من ثلالة خطوط وهي ...

1سلالة الجان اردن
2 اميل ماتيرن
3الفان روي

وحظيت هذة السلالة باهتمام الهواة الكبار فى العالم ومن اشهرهم
الدكتور فتحى البقلى رئيس الاتحاد المصرى فى ذلك الوقت رحمة اللة عليه فقد انشاء لوفت بلجيكا مشاركة مع الهاوى فان دى بول في بلجيكا واطلقو علية اسم لوفت فان دى بول/بقلى وفازو بسباق بلجيكا وحصلو على المركز الاول لعام 1995 للمسافات الطويلة وهى بطولة يشارك فيها مشاهير الهواة ....

وجاء هذا الفوز بذكر حمام يسمى روماريو حفيد البطل الشهير كايبر للااخوين الشهيرين كايبرز وهو الغحل 80 وفاز بالمركز الثانى الهاوى روجر فلوريزون والمركز الثالث فرنسوا ستروف وفاز الفرد روماريو بالمركز الرابع عشر فى سبالق برشلونة الدولى لمسافة 1200 ك م متفوق على 25000 حمامة كما فاز بعدها باسبوعين بالمركز الثامن لسباق مرسيليا الدولى مسافة 850 ك م متفوق على 16 الف حمامة والمركز الرابع لسباق بربيجينان ....

الصورة المرفقه للانثى البطله من كايبر ويظهر خط الانتاج 50% فان روي 50% كايبر ...

نظرية الجناح

تعتمد اساسا على كون الجناح كبير مثل الصقور والنسور لديهم اجنحة كبيرة بالمقارنة الى جسمهم تساهم في خفض الطاقة الى ادنى مستوياتها مما يجعل الطائر مرتاحا اثناء الطيران.
عندما تشاهد الطيور المهاجرة التي تطير مسافات طويلة تلاحظ ان اجنحتهم كبيرة بالمقارنة مع جسمهم.
في عالم الحمام الزاجل هم يبحثون عن هذه النوعية من الحمام ذات الجناح الكامل.

فالحمام مثل بقية الطيور لديه احساس جيولوجي لتحديد المسافات التي يجب ان يقطعها ولهذا الطائر يحدد الطاقة المناسبة للرحلة فاذا كان الزاجل غير مناسب سوف يستهل الطاقة قبل اوانها وبهذا لن يصل الى وجهته المطلوبة.

ولهذا السبب حمام المسافات القصيرة لا يستطيع ان يقطع المسافات الطويلة لانه سريع جدا وجناحه اصغر ويستهل الطاقة بسرعة.
كثير من المهمتين بالزاجل يريدون الحصول على سلالات سباق مسافات طويلة باعتبارها المفضلة والنادرة ولكن يجب ان ندرك ان تربية حمام المسافات الطويلة يجب ان يكون بشكل دقيق واكثر انتقائية في التربية بوضع معايير واهداف وخطط تؤدي الى النجاح فدخولك السباق اكثر مخاطرة من المسافات القصيرة التي اكثرية المتسابقين كما ان غالبية الحمام هو اساسا مسافات قصيرة وكل منا يمتلكها ولكن التميز هو في المسافات الطويلة فالجميع يمتلك الحمام ولكن المهم ان تعرف ماذا تفعل ..؟

نظرية الجناح انتبه لها المتسابقين في عام 1936م في تلك الفترة ناقش الكثير من المتسابقين دور جناح الحمام الزاجل وتحديد الاصلح منها للسباقات.

فقام مجموعة من الباحثين في سباقات الحمام الزاجل بزيارة العديد من مساكن الحمام لفحص الحمام عند المربين سواء كانت مسافات طويلة او متوسطة او قصيرة،

كان السبب الرئيسي لهؤلاء الباحثين هو قياس طول الجناح بين مختلف السلالات لاثبات النظرية والنتائج التي يعتقدونها،طبعا البعض سخر من النظرية من البداية.

اثناء ذلك اعاق اندلاع الحرب العالمية الثانية دراسة هذه النظرية من قبل المربين فلم يكن لديهم الوقت الكافي لذلك، لكنهم لم ييأسوا واستمروا بعدها في الدراسة وكانت تتلخص الدراسة حول طول الجناح وتاثير ذلك في المسافات فقد لاحظوا ان بعض الحمام تجاوز طول الجناح 26 سم.

ولكن خاب ظن الباحثين لان بعض الحمام كان جناحه اقصر وحقق نتائج على حساب الحمام الاخر وبهذا توقف مروجوا نظرية الجناح واعلنوا بان طول الجناح لا يكفي لاعتماده مقياس لاداء الزاجل.

ثم بعدها اعلنوا عن بعض النقاط الهامة في نظرية الجناح ...

*ان يكون كتف الجناح قصير.

*الريش ذات نوعية جيدة ومصقول تماماً.

*ان تكون الاربع ريشات الاخيرة في الجناح متباعده وطويلة ونفس الطول تقريبا وشاذه عن بقية الريش.

*ان يمتد الجناح الى اكثر من 25 سم للذكور وللاناث 24 سم.
كل ذلك ظل تجارب وملاحظات بدون براهين واقعية ولكن الباحثين شكلوا في البداية ثقافة جديدة اسمها نظرية الجناح لكي ينتبه لها بقية المتسابقين وهم لم يفرضوا فكرتهم على الاخرين.

ولهذا قام مؤيدوا هذه النظرية بطرح هذا السؤال الكبير على اشهر المتسابقين الابطال للخروج بنتائج افضل رغم المعارضة الشديدة من بعض المربين.

*احد اعظم المتسابقين في ذلك الوقت لفترة طويلة السيد بير بيرينس وهو حكم متخصص في السباقات ورأيه معتبر؟
وخاصة فيما يتعلق بعيون الزاجل فهو له قدرة تمكنه ان يقرا نوعيات الزاجل الجيدة من خلال فحص العين قمنا بسؤاله عن كيفية اكتشاف الزاجل عن طريق العين؟

قال بشكل واضح انه سر ولا اريد ان اذكره ولكنه فشل في النهاية في السباقات الاخيرة مما يثبت ان العين ليست وحدها هي المقياس وانما الجناح ايضا له دور هام جدا.

*الدكتور جيلمونت بركوس حكم في سباقات الحمام الزاجل الفرنسية وهو احد الذين رسموا سياسات ونظريات قياسية لتنظم تصنيف حمام السباق عالميا.

افاد الدكتور ان الزاجل يعرف من الظهر المستدير الواسع والصدر القوي وهذا معيار اساسي لاختيار الزاجل واعتبره طير استثنائي.

*الاختصاصي وبطل المسافات الطويلة الدكتور ديبونت افاد بان الزاجل الحقيقي يجب ان يكون الجسم مناسب والحجم متوسط، والنظام العضلي قوي - ومن الاحرى ان يكون الجناح طويل ،
ولكن من المهم ان اعرف مصدر الحمام واصلهم من اين فهذا له دور هام ايضا حتى يمكن اختيار نظام التربية المناسب لهم.
فحمام المسافات الطويلة مثلا تحتاج ان تقوم بتدريبه 3 سنوات حتى تصل الى ما تريد.

*المتخصص في المسافات الطويلة السيد ديراي يقول ان افضل النوعيات لسباق الحمام الزاجل ...

1-ان يكون الحمام ذات رد فعل واضح ومتحفز للطيران،

2-وتعبير العين واضح ولا يهم لون العين ولكن يجب ان تعبر العين او تقرا منها عبارات القوة والارادة.

3-ان تكون بنية الطائر وجسمه مستدير عريض وليس انسيابي اثناء الرياح، ولا بد من النظام العضلي القوي،

ويضيف بانه يفضل الحمام الطويل البنية وثيقلة الوزن مما يساعدها في تحمل الرياح وتوجيه الاتجاه والسرعة.

اما فيما يتعلق بالجناح طبقا للنظرية الجديدة فمن الجيد قياس طول الجناح وان يكون الجناح خفيف والمفاصل مرنه دائماً.

*الحكم في سباقات الحمام الزاجل في بلجيكا ومؤلف نشرات عن الحمام السيد رينيه يعطينا رايه هنا ويقول ان اهم ما ابحث عنه في الحمام هو الحيوية والصحة الممتازة وظهور القوة من الحمام، ايضا الريش القوي المتاسك.

النوعية الثانية الضرورية لحمام المسافات الطويلة التركيب العظمي القوي وخاصة في الجناح الذي يجب ان يكون خفيف بالمقارنة مع الوزن وحجم الطائر والريش.

ومهما يرغب أي متسابق المشاركة سينجح فقط بالحمام ذات الصحة المثالية مثل هذا الحمام يبدوا عليه الشهية الجيدة للاكل ولاستيعاب التمارين.

*المتسابق البطل مارتن فان احد المتخصصين في تقنية رياضة الحمام يقول اهم ما يميز الحمام الزاجل الحقيقي هو العضلات البارزة وخاصة للصدر،

اضافة الى العضلات والمفاصل المرنة في الجناح وتظهر القوة بوضوح عندما تمسك الحمام باليد تلاحظ قوتها وصلابتها وليست ناعمة


"The Jef van Wanroy Strain"






I wonder did the late Jef van Wanroy before his death ever envisage the impact that the strain which he founded would ultimately make upon the long distant scene. For amongst the national and international winners throughout the world today the blood of the van Wanroy's mingle in quite a lot of their veins.

Not alone the winners but the runner ups and other positions. At a personal level within a period of fifteen years Jef van Wanroy won "182"very good prizes out of about 242 nationals in Holland. Some of the latter included 1st and 7th St. Vincent; 3rd and 4th Pau; 2nd and 9th Dax; 1st, 4th, 21st, 24th Marseille and of course 1st and 3rd Barcelona. There were also many minor prizes and this was from a loft of no more than sixty pigeons.

Jef van Wanroy was involved with pigeons during his teen years but after leaving for a period he returned with a serious intent in 1946 at the age of 42. And to the village of Broekhuizenvorst he brought the best that he could purchase. From a local butcher name Steegs he bought pure Bricouxs and from his friend Dusarduyn he obtained some of the latter's best.

He also bought birds from Fabry Sr. (of Liege) which included the latter's 'Hansenne stock'. In fact the traditional bronze of the van Wanroy's famous blacks derives from Fabry's famous 'Bronze'. Also another important addition to his stock was the famous'11' or the Hornstra hen which has definitely left its mark.

Interestingly like other great strains their survival depended upon the the work of other fanciers who fell in love with the strain for after the death of van Wanroy which shocked the worlds racing pigeon fraternity there were a number of the latter which included Jan Hendrix, Anton Van Haaren and the father and son combination ofJo and Ben Hendrix.

The latter combination won the international Barcelona classic with a van Wanroy strain bird. As for Jan Hendrix he was van Wanroy's fellow villager and friend and after the latter's death his sister in law offered Hendrix the whole colony of pigeons but due to limited space he refused.

However he had earlier had obtained some of the van Wanroy strain and it has left its mark especially 'Westerhuis' and the 'Famous 90'. One of the most famous was the 'Kleine Donkere' who won the title of the best bird in Holland.

This great specimen was sent to Barcelona (about 800 miles) 48 hours after flying from Orleans 350 miles and won 70th position in the national. Now owned by the Ponderosa Stud. Van Haaren purchased the best of the van Wanroy's including the famous '11' and this was a stroke of some magnitude for the new owner bred the best from them which included finishing fifteen times within the top twenty of national races. Van Haaren also crossed his van Wanroy's withAarden and Van der Wegen bloodlines and this contributed to the belief that the van Wanroy's were purely of Aarden origins. When the latter fancier sold out the Jo and Ben Hendrix lofts obtained his stock and racers in 1974.

Also Jo Hendrix was a very close friend of van Wanroy and knew his pigeons inside and out so to speak.

Back in 1970 the father and son bought some outstanding representatives of the strain as squeakers, one of which was to be the grand dam of '271' which won the Barcelona International in 1980.

There are many of the opinion that Ben Hendrix was the worthy successor of van Wanroy and the custodian of one of the best modern strains of the last and present century.

The latter fancier has successfully crossed the van Wanroy's with theJanssen's and the Gommaar Verbruggen families and the offspring are excellent for races between three hundred and five hundred miles. That is one day races but of course the van Wanroy's are for the marathon races.

Yes he may not have envisaged it but the strain which Jef van Wanroy founded is world famous and all for the right reasons.



عندما نعزل الحمام

اخي الكريم في مثل هذه الايام وقبلها ايضاء هناك من يبدا بعزل الحمام حتى نكون جاهزين للموسم الجديد وتغيير الريش والذي يشتد في شهر 8 و 9 من السنه الميلاديه ... ولكن ...

يفضل عزل الحمام في لوفتات تكون بهذا الشكل و على وجه الخصوص الاناث كي نجبرها على عدم وضع البيض فاالحمام بطبيعته حنون و اجتماعي وعندما نعزل الاناث فهي تتزوج مع بعضها وتضع في كل عش 4 بيضات ...

وهذا يجعلها تتاخر في طرح الريش بقصد تغذية صغارها والخاسر في النهايه المربي لان الحمام لن يكن في جاهزيته في الموسم القادم ....



التجانس اللونى للعين

التجانس اللونى للعين ....

كما سبق في مواضيع كثيره هنا مسالة العين و أسرارها هي مجرد اجتهادات ولم يتم البت في امرها ... ولن يستطيع احد الجزم في موضوع عين معينه فجميع العيون تفوز ولكن ما يحصل في السباقات عندما يتكرر الفوز من كذا حمامه وهي تحمل نفس لون العين تبدا الإشارة والإشادة بها كعين مميزه اغلب اللون العيون تجدها في الكثير من السلالات بحكم الدمج والمزاوجه ...

بالفعل هناك بعض الاشخاص لديه الفراسه في التخمين والتركيب وتصادف معه ولكن هل هناك قاعدة لا ولو حصل كان الجميع أخذ بها واصبح الكل متميز في انتاجه و سباقاته ...
الجميع عرب او غرب مجرد ان نمسك الحمامه يتوجه النظر الي عينها وهي جزء من جمال الحمامه ...

هذا موضوع التجانس للباحث والهاوي جاك يتكلم عن العيون تم اختياره اهداء للجميع و باذن الله قريبا اطرح موضوع اخر قد جمعت في طياته الكثير من التركيبات وكيفية اختيار الحمام الافضل ...

أطلق جاك همفرى أصطلاح التجانس اللونى و كذلك لأعطاء أحسن وصف للعين لأن أصطلاح التجانس هو الأنتقال التدريجى من لون لأخر والتحدث عن ألوان العيون وهي كثيره ولكن تتفرع من الألوان الأساسية وهى ...

=البيضاء
=الصفراء
=البكماء
=الحمراء
=اللؤلؤى

وفى العادة تكون الألوان غير تامة النقاء كما هو لأنها العين الشديدة السواد كلياً وهذه العين ذات أرتباط بالحمام الذى يكثر به البياض لأنها مرتبطة أرتباطا جينيا به و كلما قل البياض فى الجسم كلما كان ذلك مخفف السواد فى العين وهذا ما قد اطلق عليه (( فك شفرة العين )) ..

وهذه العين من العيون التى يصعب قراءتها لأنها تحتاج الى عدة معدات ليست فى مقدرة الهاوى العادى لأن التصوير الضوئى
والضوء الشديد للتكبير يمكن من خلاله رؤية دائرة التصحيح

ومن الأوضاع الشائعة أن نرى أحد العينين عادية و الأخرى سوداء ومن الأستقراءات فى هذه العين هو وجود السحابة الداكنة و هى تقع على حدود دائرة التصحيح و أحيانا تمتد الى دائرة القزحية ....

وتمثل علامات التيقظ وهى لا تمتد أكثر من درجات قليلة حول دائرة التصحيح و أذا وجدت فى أتجاه الساعة 3 فى الأستقامة مع المنقار سميت بالمتيقظة أما أن هبطت عن ذلك الى دائرة الساعة 5 فذلك علامة عامة على العين اليمنى و العين اليسرى أن ظهرت فتكون غير منظمة التكوين

و أذا كان هناك أنتظامية على العين فمعنى ذلك أن الطير قادر على الرجوع الى لوفته مع أقصى الظروف ..

وكذلك مسابقا للمسافات الطويلة و لكن ليس بالضرورة أن يكون سريعا ....